قال المعلم للتلميذ: راح أسألك سؤال ، اذا عرفته بنجحك بعلامة كاملة .
قال التلميذ: شو هو هذا السؤال ؟
المعلم : كم شعرة بذيل الحصان ؟
قال:8945 شعرة .
سأله المعلم: كيف عرفت ؟
قال المعلم : يا استاذ مش اتفقنا على سؤال واحد بس ؟
المعلم: في اي معركة قتل نلسون؟
الطالب: في المعركة الاخيرة له .
الزوجة : هل تحب المرأة الذكية ام المرأة الجميلة ؟
الزوج : ولا هاي ولا هاي ، انا بحبك أنت وبس .
مرة هامبورغر وبيتزا وبطاطا مقلية بيركضوا في الشارع ليش.....؟
لأنهم وجبة سريعة.
قال رجل لجحا : ما اجمل القمر ؟
اجاب جحا : اي والله ، خاصة بالليل.
المدرس: لماذا يسمون اللغة... لغة الأم؟
التلميذ :لأن الأب قليلاً ما يجد فرصته في الكلام .
سألت الأم ابنها:هل المعلم مسرور منك ؟
اجاب الأبن بثقة: طبعاً... لدرجة انه قال لي ستبقى معي في العام القادم .
الزوجة : آه لو كنت عصفورة.
الزوج: آه لو كنت بندقية .
اعلن مزارع في الخامسة و العشرين من عمره ، انه يرغب بالزواج
من فتاة في العشرين من عمرها ، تملك جرارا زراعياً ، وكتب : الرجاء عند
الرد ارفاق صورة الجرار .
المطرب:هل رأيت كيف كان صوتي يملأ القاعة؟
صديقه: نعم ورأيت الناس كيف يخرجون ليفسحوا له المجال .
الأول:هل تحب النظافة؟
الثاني: نعم، فأنا كل يوم اغسل الماء بالصابون .
مرة جاءت فتاة رائعة الجمال للجاحظ وقالت له:اريدك ان تتزوجني ،حتى يصبح اطفالنا بذكائك وبجمالي.
نظر اليها الجاحظ وقالَ لها:وماذا سنفعل يا عزيزتي ان اصبحوا بجمالي وبغبائك ؟
عجوز تدرس في محو الامية وموضوع الدرس كان :
" دخل سالم _ خرج سالم ".
وكلما قالت المعلمة : دخل سالم ، غطت العجوز وجهها . وعندما تقول : خرج سالم ، تكشف وجهها.
وعندما رجعت العجوز الى البيت ، سألها زوجها : ماذا تعلمتم اليوم في الصف ؟
اجابت العجوز : هو سالم خلانا ندرس، كل اليوم وهو داخل طالع علينا.
اخذ خطيب خطيبته لمطعم راق وطلب من النادل ان يجلسهما بالقرب من النافذة المطلة على البحر .
نظر الشاب لخطيبته بهيام ، ثم بدأ بالتغزل بها . فقالَ لها:حبيبتي الغالية
انتِ قشطة، انتِ زبدة،انتِ لبنة ... ولا اقول لك : انتِ البقرة كلها .
رجل سعيد تزوج شابة تعيسة ،خلفوا ولدا اسمه : " يا فرحه ما تمت " .
مرة معلم عربي سأل التلميذ : ما معنى كلمة سبيل ؟ فأجاب التلميذ : طريق . سأله : ما معنى سلسبيل . اجاب: طرطريق .
مرة اثنين بلدياتنا في الجيش . القائد بيسأل واحد فيهم : "إيه ده؟".
قال له: "البندقية يا افندم".
قال له: "لأ دي وطنك ... دي أمك" .
فراح للعسكري التاني قال له: "ايه دي؟" .
قال له: "دي أم هريدي يا افندم