m.fyez عضو نشيط
عدد الرسائل : 72 العمر : 76 السٌّمعَة : 0 النقاط التي حصلت عليها : 30450 تاريخ التسجيل : 13/03/2008
| موضوع: أقوال عن التناول الأحد 25 مايو - 7:13:02 | |
| أقوال عن التناول+ لم يكتفِ الرب أن يكون الصليب منبعاً للشفاء والغفران والخلاص بل أراد أن يكون جسده لنا طعاماً . لك المجد يارب !! + كأن الرب يقول لنا لا يكفى أن أموت لأجلكم وأخلصكم بل أكثر من ذلك أن أكون لكم طعاماً فتحيوا بى، وأضمن لكم الحياة " جسدى هو الحياة " ، وهو عربون الميراث الأبدى ، والذى يأكلنى يثبت فىَّ ، يحيا بى ، " وأنا أقيمه فى اليوم الأخير " ( يو 6 : 54 ) . + لا حياة لانسان مسيحى بدون جسد الرب ودمه . + وجود جسد الرب على المذبح علامة على استمرار التجسد فى حياتنا كل يوم . + كل تناول من جسد المسيح هو حركة عبور مستمر من الموت إلى الحياة . + كل تناول من دم المسيح هو حركة عبور مستمر من الموت إلى الحياة . + دم ربنا لا يمكن أن يشاركه فى قوته دم خروف أو دم انسان .. لأنه دم الهى.. دم من حمل بلا عيب . + ولأنه دم الهى سيظل على المذبح دائماً قوة لعبور كل انسان من الموت للحياة. + إن الجسد والدم هما أقصى درجات الحب الأبوى . + الأعضاء التى يسرى فى شرايينها دم المسيح هى أعضاء المسيح .. تعمل عمل المسيح .. تبنى ولا تهدم .. تحب ولا تكره .. وديعة هادئة .. لا تستخدم إلاَّ فى عمل الخير فقط . + المشاعر والعواطف التى امتزجت بالدم هى مشاعر تعيش العبور فوق الشهداء وأهواء العالم الصاخبة .. لأن ليس للمهلك .. رئيس هذا العالم .. أن يقترب منها . هى عواطف مقدسة تحب كل ما هو مقدس . + الفكر الذى نضج عليه دم المسيح صار فكر المسيح لا يشوشه أفكار المهلك لأنه يرى الدم ويعبر . + القلب المدشن بالدم هو عرش المسيح .. كما أن الصليب هو عرشه .. هو قلب لا يملك عليه غير صاحب العرش . + يراه المهلك فيفزع منه كفزعه من دم المسيح لأن المسيح متربع وحده عليه . + الآب السماوى يدعونا إلى وليمة محبة فيها ننال شركة الجسد المكسور والدم المسفوك .. فيها يأكل أبناء الملكوت جسد الرب فيتحدون به ، ويثبتون فيه ، ويحيون إلى الأبد .. ويشربون دم المسيح .. يشربون الحب الالهى فينالون الغفران والتطهير ويجددون قوة وحياة . + القداس الالهى هو الطاقة التى نطل بها على الأبدية. + إن لحظة تقديم سر التناول هى لحظة سرية عجيبة.. + هى لحظة تقابل الموت مع الحياة .. أو خروج الحياة من الموت . أو ابتلاع الموت من الحياة .. إنها كل حياتنا! + أغلى شىء هو الدم .. إنه عصير الرب . + لا يوجد انسان فى العالم يستحق التناول من جسد الرب . فالاستحقاق ليس معناه : البر الذاتى .. أو الكفاءة الذاتية .. لكن معناه : الإحتياج الشديد . + والإحتياج هو المسكنة الروحية " طوبى للمساكين بالروح " ( مت 5 : 3 ) .. هو الجوع الروحى " طوبى للجياع " ( مت 5 : 6 ) . + ويعنى الاشتياق للحياة مع المسيح . + إن إنكسرت نفسى أستحق أن آكل جسد المسيح المكسور . علمنى ياربى قهر النفس وكسرها .. + انحناءة الرأس لمَن هو أقل منى هو استحقاقى للتناول. + إن المحافظة على العبادة بعد التناول ليس بأقل ضرورة من حسن الاستعداد قبله . + + + أبونا بيشوى كامل – أقوال عن التناول+ لم يكتفِ الرب أن يكون الصليب منبعاً للشفاء والغفران والخلاص بل أراد أن يكون جسده لنا طعاماً . لك المجد يارب !! + كأن الرب يقول لنا لا يكفى أن أموت لأجلكم وأخلصكم بل أكثر من ذلك أن أكون لكم طعاماً فتحيوا بى، وأضمن لكم الحياة " جسدى هو الحياة " ، وهو عربون الميراث الأبدى ، والذى يأكلنى يثبت فىَّ ، يحيا بى ، " وأنا أقيمه فى اليوم الأخير " ( يو 6 : 54 ) . + لا حياة لانسان مسيحى بدون جسد الرب ودمه . + وجود جسد الرب على المذبح علامة على استمرار التجسد فى حياتنا كل يوم . + كل تناول من جسد المسيح هو حركة عبور مستمر من الموت إلى الحياة . + كل تناول من دم المسيح هو حركة عبور مستمر من الموت إلى الحياة . + دم ربنا لا يمكن أن يشاركه فى قوته دم خروف أو دم انسان .. لأنه دم الهى.. دم من حمل بلا عيب . + ولأنه دم الهى سيظل على المذبح دائماً قوة لعبور كل انسان من الموت للحياة. + إن الجسد والدم هما أقصى درجات الحب الأبوى . + الأعضاء التى يسرى فى شرايينها دم المسيح هى أعضاء المسيح .. تعمل عمل المسيح .. تبنى ولا تهدم .. تحب ولا تكره .. وديعة هادئة .. لا تستخدم إلاَّ فى عمل الخير فقط . + المشاعر والعواطف التى امتزجت بالدم هى مشاعر تعيش العبور فوق الشهداء وأهواء العالم الصاخبة .. لأن ليس للمهلك .. رئيس هذا العالم .. أن يقترب منها . هى عواطف مقدسة تحب كل ما هو مقدس . + الفكر الذى نضج عليه دم المسيح صار فكر المسيح لا يشوشه أفكار المهلك لأنه يرى الدم ويعبر . + القلب المدشن بالدم هو عرش المسيح .. كما أن الصليب هو عرشه .. هو قلب لا يملك عليه غير صاحب العرش . + يراه المهلك فيفزع منه كفزعه من دم المسيح لأن المسيح متربع وحده عليه . + الآب السماوى يدعونا إلى وليمة محبة فيها ننال شركة الجسد المكسور والدم المسفوك .. فيها يأكل أبناء الملكوت جسد الرب فيتحدون به ، ويثبتون فيه ، ويحيون إلى الأبد .. ويشربون دم المسيح .. يشربون الحب الالهى فينالون الغفران والتطهير ويجددون قوة وحياة . + القداس الالهى هو الطاقة التى نطل بها على الأبدية. + إن لحظة تقديم سر التناول هى لحظة سرية عجيبة.. + هى لحظة تقابل الموت مع الحياة .. أو خروج الحياة من الموت . أو ابتلاع الموت من الحياة .. إنها كل حياتنا! + أغلى شىء هو الدم .. إنه عصير الرب . + لا يوجد انسان فى العالم يستحق التناول من جسد الرب . فالاستحقاق ليس معناه : البر الذاتى .. أو الكفاءة الذاتية .. لكن معناه : الإحتياج الشديد . + والإحتياج هو المسكنة الروحية " طوبى للمساكين بالروح " ( مت 5 : 3 ) .. هو الجوع الروحى " طوبى للجياع " ( مت 5 : 6 ) . + ويعنى الاشتياق للحياة مع المسيح . + إن إنكسرت نفسى أستحق أن آكل جسد المسيح المكسور . علمنى ياربى قهر النفس وكسرها .. + انحناءة الرأس لمَن هو أقل منى هو استحقاقى للتناول. + إن المحافظة على العبادة بعد التناول ليس بأقل ضرورة من حسن الاستعداد قبله . + + + | |
|