جبتلكم مقارنة حلوة بين الشباب والبنات اتمنى تعجبكم !!!
المقارنة الاولى
بالنسبة للفتاة لو مر من امامها ولد وكانت معجبة بيه فانها تلقي عليه نصف نظرة من تحت لتحت حتى لا يفضح امرها
- أما بالنسبة للولد يا لطيف : يدير ركبته 360 درجة كالصقر وتجد نصف سكان المنطقة قد كشفوا امره من خلال تلك النضرة
المقارنة الثانية
اذا توهمت بزونة ودخلت للبيت
* بالنسبة للفتاة فانها تقترب منها بهدوء وتمسكها برفق ثم تطعمها وبعد أن تنتهي تتوجه الى الباب على مهل وتحطها في الخارج بكل ادب ثم تغني لها أغنية آسفة لأصالة نصري والسبب أن والدها لايحب سماع المواء اثناء نومه لذلك توعد القطه أنها ستدخلها غدا والمسكينة تنتظر الغد بفارغ الصبر ثم تغلق الباب وتذهب للنوم
* اما الولد فلا يصدق نفسه حين يرى قطا داخل البيت . في تلك اللحظة يتخيل نفسه زين الدين زيدان يسدد ضربة حرة فتجد القط المسكين مسدد به في الزاوية اليسرى للنافذة وهو طائر تسمعه يقول القط للولد (روح ربنا ينتقم منك ) قبل أن يسقط في أقرب زبالة
المقارنة الثالثة
* حين نجد بطل أفلام الرعب لدى الفتيات (صرصر)
* حين تجد فتاة صرصر بالليل تصرخ كأنها تسوي السمفونية الأخيرة لبتهوفن
ثم تستجمع شجاعتها وتحضر المبيد وترشه وهي تكول حتموت يعني حتموت والله لأموتك والصرصار بيضحك على خفة دمها
* أما بالنسبة لأخينا فانه حين يجد صرصار ينتابه جنون العظمة فيعتقد انه هتلر ويضحك ضحكة حتى تبرز جميع أضراسه المخفية ثم يمسك الصرصور ويبدأ بعملية التعذيب فينزع له الرجل
الاولى
ويسأله : بابا فين ؟
الرجل الثانية : ماما فين ؟
الثالثة : اخواتك فين ؟
الرابعة : ساكن فين ؟
الى ان تنتهي أرجل الصرصور ويتركه حيا حتى يكون عبرة لكل صرصور حاول أن يتجرأ ويظهر له وهو موجود
المقارنة الاخيرة
* اذا تعاركو مع بني جنسهم
* بالنسبة لفتاتين اذا تعاركو أنت لا تسمع سوى :
انتي ما بتفهمي .
لأ انتي الي ستين ما بتفهمي .
الزمي حدودك انت الي ستميه وستين ما بتفهمي .
والله انت جريئة هواية انتِ الي ستة ألاف وستمية وستين ما بتفهمي.
الى ان يصلوا للعدد 66666666666666666666 من كلمة ما بتفهمي .
* اما بالنسبة للصراع بين الجبابرة ( الرجال يعني ) :
فكل الكلام .. تحت الحزام.
وبعد الخصام .. يحلى السلام